مات وهو لا حول ولا قوة الا بالله في عادة سيئة..
صفحة 1 من اصل 1
مات وهو لا حول ولا قوة الا بالله في عادة سيئة..
سوء الخاتمة، وما أدراك ما سـوء الخاتمة؟ ـ أعاذنا الله وإياكم منها ـ
هي الطامة الكبرى، والمصيبة العظمى، والخسارة الفادحة، والفضيحة النكراء، والداهية العمياء.
مَن مِن المؤمنين العقلاء لا يخشى من سوء الخاتمة، ولا يخاف من الفضيحة العظمى؟ وهو يعلم أن الأعمال بالخواتيم، وأن الخواتيم لا يعلمها إلا علام الغيوب، وقد خافها سيد الأبرار المعصوم، وخافها السادة الكبار والأئمة الأخيار: أبو بكر وعمر رضي الله عنهما ومن دونهما الكثير أمثال سفيان الثوري. هذا على سبيل المثال لا الحصر.
كيف لا يخشى المؤمنون العقلاء سوء الخاتمة ويخافونها وقد خوفهم إياها مليكهم وخالقهم، وخافها رسولهم وحذرهم منها؟
جئتكم اليوم أحبتي في الله بمحاضرة تروي لنا قصة شاب داهمه الموت و هو على أسوء حال..وهو يمارس العادة السرية.
اعاذنا الله و اياكم من سوء الخاتمة
وتحتوي المحاضرة على قصص أخري مؤثرة جدا
هي الطامة الكبرى، والمصيبة العظمى، والخسارة الفادحة، والفضيحة النكراء، والداهية العمياء.
مَن مِن المؤمنين العقلاء لا يخشى من سوء الخاتمة، ولا يخاف من الفضيحة العظمى؟ وهو يعلم أن الأعمال بالخواتيم، وأن الخواتيم لا يعلمها إلا علام الغيوب، وقد خافها سيد الأبرار المعصوم، وخافها السادة الكبار والأئمة الأخيار: أبو بكر وعمر رضي الله عنهما ومن دونهما الكثير أمثال سفيان الثوري. هذا على سبيل المثال لا الحصر.
كيف لا يخشى المؤمنون العقلاء سوء الخاتمة ويخافونها وقد خوفهم إياها مليكهم وخالقهم، وخافها رسولهم وحذرهم منها؟
جئتكم اليوم أحبتي في الله بمحاضرة تروي لنا قصة شاب داهمه الموت و هو على أسوء حال..وهو يمارس العادة السرية.
اعاذنا الله و اياكم من سوء الخاتمة
وتحتوي المحاضرة على قصص أخري مؤثرة جدا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى